حسناً فعلتِ
حين طمأنتِ فؤاديَ واتصلتِ
كنتُ في شوق اليكِ
كنتُ في قلقٍ عليك
كيف أنكِ غبتي عني واحتملتِ
طافني الف سؤالٍ
وسؤالٍ أين بتِّ أينَ كنتِ
ياملاكَ الروحِ يادنياي أنتِ
داعبَ الاحساس عندي
صوتكِ الآتي كانغام الصباحِ
أنعشَ الروحُ ترنمتُ وغنيتُ
بزهوٍ وانشراحِ
وانبرى طيبٌُ ونشوى
وشفاءٌ للجراحِ
حينما حدثتني
احسستُ أني طائرٌ
والكون يزهو فيكِ أنتِ
لاتغيبي
فأنا لن أحتملْ صبراً
إذا عني بعدتِ
حين طمأنتِ فؤاديَ واتصلتِ
كنتُ في شوق اليكِ
كنتُ في قلقٍ عليك
كيف أنكِ غبتي عني واحتملتِ
طافني الف سؤالٍ
وسؤالٍ أين بتِّ أينَ كنتِ
ياملاكَ الروحِ يادنياي أنتِ
داعبَ الاحساس عندي
صوتكِ الآتي كانغام الصباحِ
أنعشَ الروحُ ترنمتُ وغنيتُ
بزهوٍ وانشراحِ
وانبرى طيبٌُ ونشوى
وشفاءٌ للجراحِ
حينما حدثتني
احسستُ أني طائرٌ
والكون يزهو فيكِ أنتِ
لاتغيبي
فأنا لن أحتملْ صبراً
إذا عني بعدتِ