تَعرّيت أمامي
حتى بانَ اللُّب والنُوى
وكَشفّتُ أوراقكَ
فلم يعد يجدي
البكاءُ أو الرُوى
ولَم أعُد أصبو لِحبٍ
مَسحَ خاطِرَتي
وأزالَ العِشق والغِوى
تعرّيت يامغرورْ!!
وكَمْ حَلِفتَ بالحُبِ
وإستبْسلّتَ بالجَوى
واليومَ أنتَ لاشيءَ
...لا حُبٌ ...ولاوَردٌ ...ولادوا
وَأنا صِرتُ مُعافاةً من رجل
لايَعرِفُ الشّرق
ولا الحَنينَ
ولا يَقوى على الهوى
حتى بانَ اللُّب والنُوى
وكَشفّتُ أوراقكَ
فلم يعد يجدي
البكاءُ أو الرُوى
ولَم أعُد أصبو لِحبٍ
مَسحَ خاطِرَتي
وأزالَ العِشق والغِوى
تعرّيت يامغرورْ!!
وكَمْ حَلِفتَ بالحُبِ
وإستبْسلّتَ بالجَوى
واليومَ أنتَ لاشيءَ
...لا حُبٌ ...ولاوَردٌ ...ولادوا
وَأنا صِرتُ مُعافاةً من رجل
لايَعرِفُ الشّرق
ولا الحَنينَ
ولا يَقوى على الهوى