زماني بَـعـدكمْ
عَـدمُ
و طـول الـبُـعـدِ
يُـنـهيـني
و قـلبي عَـلَّـهُ هَـجـرٌ
فـهـل وصــلٌ
يُـداويـني
أمـا تَـدري بـأنَّ هــواك
يَـقـتلنـي و يُـحيـني
و إنّـي تِـهـتُ
فـي حُـبِـك
و نَـارُ الشــوقِ
تَـكـويـنِـي
فُـؤادي ذابَ
لُـميـني
بغـيـثِ لـقـاك إروينـي
فَـقـلبـي
مُـقـفِـرٌ لانـبـضَ
إلا مُـنـك
ضُـميـنـي
تَـعَـالـي شَـفَّـني وجــدٌ
و حـضـنُ دَفَـاك
يُـشـفيـني