لستُ راهبةً يا سيدي........
أَتعوذُ الحُبَّ وأنتَ الحبيبُ
الّآتِ من وراءِ سَرمدِ اللّيلِ
تتربعُ يقينَ النَّهارِ مُعَلِقةً على
جدرانِ الرُّوحِ وحّيٌ قدسيٌّ
اسمهُ أنتَ
لستُ راهبةً ياسيدي.......
حينَ أرى جعجعةَ عينيكَ قوةً
وأسمعُ صوتًكَ المحمّلَ دفئاً
وغطرسةَ أفنانٍ حدَّ احتراقِ الزَّمانِ
لستُ راهبةً.........
وفيَّ قلبٌ نابضٌ يواجهُ الحياةَ
أَقدُّ صمتكَ وأُسربلُ غيابكَ
وأُغلِقُ الأبوابَ لأُراودَ قيامتَكَ
الكبرى وأكونُ في انبلاجِ الفجرِ
صحبةً معكَ
لستُ راهبةً ياسيدي
أَتعوذُ الحُبَّ وأنتَ الحبيبُ
الّآتِ من وراءِ سَرمدِ اللّيلِ
تتربعُ يقينَ النَّهارِ مُعَلِقةً على
جدرانِ الرُّوحِ وحّيٌ قدسيٌّ
اسمهُ أنتَ
لستُ راهبةً ياسيدي.......
حينَ أرى جعجعةَ عينيكَ قوةً
وأسمعُ صوتًكَ المحمّلَ دفئاً
وغطرسةَ أفنانٍ حدَّ احتراقِ الزَّمانِ
لستُ راهبةً.........
وفيَّ قلبٌ نابضٌ يواجهُ الحياةَ
أَقدُّ صمتكَ وأُسربلُ غيابكَ
وأُغلِقُ الأبوابَ لأُراودَ قيامتَكَ
الكبرى وأكونُ في انبلاجِ الفجرِ
صحبةً معكَ
لستُ راهبةً ياسيدي
