وأنا مازلت ادقق في قياسات المساحة التي تشرب الخيارات المؤدية الى أناقة
السعف وبجانبي الأبعاد اللا ضوئية التي لا ترى فخامة أقواسها.. أرفع الماضي
مسترسلا خيوطه في مسامات الأمل وصورة في الذاكرة كشيء من دعاء تلح لكي
تأخذ نصيبها كلما شاخت شمخت..
الى كل الذين غابوا في الملاجىء
لم نعد نبالي
فما بين المسح والغسل.. غثيان
وكما نرى
حرثنا الضلع عرسا
عرسا بليل..
حتى بلى
فصمتُ.. على قاعدة( الخيال أهم من المعرفة)
فهل الأرض بعدا
أم نافذة
وما.. بين العجالى والوتر..؟
ربما مأساة
وربما ظفر
الى كل الذين غابوا في الملاجىء
لم نعد نبالي
فما بين المسح والغسل.. غثيان
وكما نرى
حرثنا الضلع عرسا
عرسا بليل..
حتى بلى
فصمتُ.. على قاعدة( الخيال أهم من المعرفة)
فهل الأرض بعدا
أم نافذة
وما.. بين العجالى والوتر..؟
ربما مأساة
وربما ظفر