جمجمته كرحم لصراخ لم تمنحه الكلمات سريرها فعاشر حروفا لفئران الليالي
عله يحضى بلقيطها يتدحرج على سلالم البخار متلبسا بأسرار الإضاءة لا جدار
بينه وبين الثواني التباين هو ورق ومقياس ظهور لا يوحد ملمسك شعاع سقوط
هناك الكثير من الغيوم أشبه بالوجود وعليك اجتيازها, يناغمهم كحقيقة ويعجز
في انتزاع ما يريدونه لم لا تنزع أشياءك وترتدي الصدى وحاورهم دون مكابح
ربما وحينها سنقرأ لك ردا وأماسي لا تخونك
الطائر يجري
والسطوح محلقة
ونبأ يبحث عن شاعر
أصم
بين النهار والنصوع
المفيد في الغبار في يديه بقع بقايا الضحية تجتذب المكنون المنعم بالسكوت ساعة الغضب ولا عجب يتفانى كليهما ساعة الإضاءة وبالتساوي أنها معطيات الرؤى في مناطق الظل
على سحب الأحلام
أضع خدي
واحتوي غرام عفافها
الحدائق والصبا والبرق
الطائر يجري
والسطوح محلقة
ونبأ يبحث عن شاعر
أصم
بين النهار والنصوع
المفيد في الغبار في يديه بقع بقايا الضحية تجتذب المكنون المنعم بالسكوت ساعة الغضب ولا عجب يتفانى كليهما ساعة الإضاءة وبالتساوي أنها معطيات الرؤى في مناطق الظل
على سحب الأحلام
أضع خدي
واحتوي غرام عفافها
الحدائق والصبا والبرق