الأحد، 30 أبريل 2017

خاطِرَة.. لـــــــــ القدير / محمد رشاد محمود..........صفوة الكُتَّاب العرب

سَكَنتُ قَوقَعَةً ، ملَأتْ أذنيَّ هديرًا ، وأفهَمتني أنها البَحرُ ، فلمَّا رأيتُهُ خَلَّيتُها بالساحل جَوفاءَ ، تُخاطِبُ الصَّخر .