ان شرخ النبض بالاءشواق اءواءضطرب امام موقف اءضطرام النار تلتهب
الحشا وهزات حسد بالي عند الوداع اءمضى عزفا من غبطات اللقاء الاءسى يشرخ
الفؤاد والروح تنسلخ من العقل تعود لتفارق الجسد يوم حزن اءو تاءسي كم
نلوذ بالصبر والتصبر لايجدي مع حرقة الصدور لا الدمع عوض ولا تجرع الالم
باءقداح كل يبلغ الامرلله سينقضي ان القساوة حيد لا يجليه اءلا صقلات
الاءيمان ان الدنيا تنقضي والعمل بنوايا الطهر اءسمى من نزغات الحقد
الشيطاني هي الحياة حيث هي بين اشراق وغروب واءشراق ثاني ونهاية تبلغ
المصيرالفاني
