مَنْ أنصَفَ الإسلامَ بِلا تَجَنٍّ ؛ رَاَى مِنهُ تَوَسُّطًا بَيْنَ
الإفراطِ والتَّفْريطِ ، وتَزاوُجًا بَيْنَ الجَسَدِ والرُّوحِ ،
واقتِرانًا لِلقَلبِ والعَقلِ ، وتَعانُقًا لِلدُّنيا والآخِرَة ،
واتِّزانًا بَينَ حُرِّيَّةِ الفَردِ ومَصلَحَةِ الجَماعَة .