حامل الهوى به مُعذَّبٌ مُنْتشٍ صبُّ
مرةً يُبكيه ومرةً يأخذه الفرحُ الغبُّ
،،
فكيف للناس استهزاءً به وهل يُلامُ
امرؤٌ تملّكته الصَّبابةُ وهو لها مُحبُّ
،،
وهل هناك قلبٌ لم يذقْ طَعمَ الهوى
فإن كانْ والله فليس لنبضه طيبٌ أَرَبُّ
،،
يا قومُ إنّ عفيفَ الحبّ لنعمةٌ فضلى
إن فُقدتْ تلِفتِ الحواسُّ وعلينا النَّحْبُ
مرةً يُبكيه ومرةً يأخذه الفرحُ الغبُّ
،،
فكيف للناس استهزاءً به وهل يُلامُ
امرؤٌ تملّكته الصَّبابةُ وهو لها مُحبُّ
،،
وهل هناك قلبٌ لم يذقْ طَعمَ الهوى
فإن كانْ والله فليس لنبضه طيبٌ أَرَبُّ
،،
يا قومُ إنّ عفيفَ الحبّ لنعمةٌ فضلى
إن فُقدتْ تلِفتِ الحواسُّ وعلينا النَّحْبُ