راحلٌ صوبَ البهجة
و أنتِ بخيالي
مُسافِرٌ حيثُ اللا وجود
يا أنتِ
مِـن أيِ سحابةٍ لامستِ أوراقي الذابلات
يا أنتِ
من أيِ المسافاتِ تتسارعُ خُطاي الساجدات
يا أنتِ
مَـنْ بعثَ السرابَ الى محطاتيَ الخرِبات
يا أنتِ
مَـنْ صاغَ حُسنَكِ لا يهابْ
مَـنْ يفتحُ الجناتِ وأنتِ له حجاب
يا أنتِ
هل لي بقطراتٍ مِـن عسلِ الرُضاب
يا أنتِ
هل لي أُلامِسُ ثَغركِ عضَّ السَباب
يا أنتِ
موسيقىٰ سمعتُها بِإنسياب
و أنتِ بخيالي
مُسافِرٌ حيثُ اللا وجود
يا أنتِ
مِـن أيِ سحابةٍ لامستِ أوراقي الذابلات
يا أنتِ
من أيِ المسافاتِ تتسارعُ خُطاي الساجدات
يا أنتِ
مَـنْ بعثَ السرابَ الى محطاتيَ الخرِبات
يا أنتِ
مَـنْ صاغَ حُسنَكِ لا يهابْ
مَـنْ يفتحُ الجناتِ وأنتِ له حجاب
يا أنتِ
هل لي بقطراتٍ مِـن عسلِ الرُضاب
يا أنتِ
هل لي أُلامِسُ ثَغركِ عضَّ السَباب
يا أنتِ
موسيقىٰ سمعتُها بِإنسياب