أحـبُّ السلام لـهذي الـديار؛ لـيحيا الـفؤادُ رشيداً سعيدا
أيُبطئُ هـذا الظلامُ المسيرَ فيمضي الـمغيرُ وئيداً وئيدا
حنانيكَ ربي :أ يهلِكُ شعبي و ينأى ليحيا طريداً شريدا
نعم،ها ، بدا نورُ خيطٍ حبيبٌ ،سيُقْبلُ فجرُ بلادي وليدا
و يضحكُ عيدٌ بهيجٌ بهيجٌ ، و يلبسُ ثوبَ السلامِ الوليدا