أَجرَدٌ خَيالُ البَراح
مُدورقٌ بِلا فَوهه
غَيرَ حَوافِي مُغلقَة
تَحتالُ خَواطرَ خائفة
أَبكمٌ بابُ مَكاري
حِلمُ الَلَيل
سَلامَي رَدهُ سَقَط
فَي حَجابات الهَمل
وَيحَ غَفلةُ الصَبر
بَلا عَودةٍ تَنقُلنِي
هُناكَ حَيثُ أُكَفن
شِعري بِبِياضَ الوَحدة
كَيفَ سَيكونُ حِوارنا
بَعدَ هذا الطَرب ؟؟؟؟...