السبت، 9 يوليو 2016

أنستقرض الغناء....... لـــــــ محمد عبيد الواسطي........صفوة الكُتَّاب العرب

الليل.. الليل محشو بجنون الحرائق من قبل من قبل كشيء قديم رديء يقيم في اتساعنا ومن بعد من بعد هل نتوقع منه أن يعطينا الماء.. ورشاقة الآهات توميء للمواسم العجفاء هذي نذوري هوذا عشقي تزيني به كريشة من كبرياء هيئي مداك تمايلي وتابعي فكل صعود طوته شمائلنا بوسامة السماء, يتجول الموت كذاكرة لا تستريح...
نمضي نزرع الصبار
فكل شيء لم يعد مفاجيء
عندما نصل
عندما صعب أن نتراجع
للتين نستحق
نمضي هموما في جسد السماء نتلوها في صمت المكان بلغة المتاحف وصراحة الأيتام يا ملائكة القلائد تركنا كل الشموس بين أحلام وصراخ هلمي هاك تعبي أمنياتي تفضحني الجراح والأمهات لم يستطعن تمييز نبرتي..
وبعد برهة
كل آلامي تباع
هذا ما أقرأه
يجري الشر يجري
فهل أخطأت يقظتي
وبدأت باللاعودة