سَمِعْتُها تُغردُ عشقاً...
أطَْربَني صَوتُها العذبَ..
نَظَرتُ إليها بشوقٍ...
بادلتني بِنظْرةِ سَلامٍ..
صَمَتتْ فُجأةٌ وقالتْ آهٍ مِنْ الفراقِ...
هَمَسْتُ في أذْنَيها وقُلتُ لَها هذا قَدَرُنا...
قالتْ سُحْقاً لزَمَنٍ غادرٍ لا يعرفُ الرحمةَ...
فَصَرَخَتْ وقالتْ ياقَدَري..لِماذا إخْتَرْتَني أنا ؟
فنََهِضْتُ مُفزِعاً فَتَبينَ لِي إنّ هذا كانَ حِلْمٌ مِنْ نَكَباتي
أطَْربَني صَوتُها العذبَ..
نَظَرتُ إليها بشوقٍ...
بادلتني بِنظْرةِ سَلامٍ..
صَمَتتْ فُجأةٌ وقالتْ آهٍ مِنْ الفراقِ...
هَمَسْتُ في أذْنَيها وقُلتُ لَها هذا قَدَرُنا...
قالتْ سُحْقاً لزَمَنٍ غادرٍ لا يعرفُ الرحمةَ...
فَصَرَخَتْ وقالتْ ياقَدَري..لِماذا إخْتَرْتَني أنا ؟
فنََهِضْتُ مُفزِعاً فَتَبينَ لِي إنّ هذا كانَ حِلْمٌ مِنْ نَكَباتي