الأربعاء، 31 أغسطس 2016

عطاءٌ زائل........ لــــــــــ عبده عبدالرازق أبوالعلا‬..........صفوة الكُتَّاب العرب

ودنيانا_التي _فيهاالشقاءُ.........تظنُ بأنها _منحت عطاءُ
وماأعطته للناسِ اعتباطا...........ولكن _ قدَّر اللهُ _ الوفاءُ
فعانينا وسرنا _في قراها.......وكاد القهرُ _ يغشاه العناءُ
ونحن ماسألنا _ اللهَ فيها.........بأن يقضي بلطفٍ_مايشاءُ
ويكفينا الشرور_وماأتاها............بفضل اللهِ _ يأتينا_الثناءُ
ونرقبَ كلَ خيرٍ _من إلهٍ...........يفيضُ الجودُ منه وهاعزاءُ