ما أكثر الكلام في العوميات
كلن يفسر على هواه!
للطُرق فروع
وزواريب ومتهات...
رأس الحِكمة مَخافة الله
"وَنَفْس وَمَا سَوَّاهَا
فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا
قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا
وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَ "
تسبيح الله...
والدعاء عبادة
و تاجها العمل!
" لَيْسَ الإِيمَانُ بِالتَّمَنِّي وَلا بِالتَّحَلِّي
وَلَكِنْ مَا وَقَرَ فِي الْقَلْبِ
وَصَدَّقَهُ الْعَمَلُ "
بنور الله نهتدي
الله خلقنا بِتَمَيز
" خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ"
ومن العدم باقي خلق الله
"وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ
وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ
وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا"
التاريخ يشهد على عالمنا
كُلما ضَلَلنا سبيل الهدى
عصفت رياح الشَر بنا
عالمنا لا يهتدي بطبعه
كما الخير فينا
الشَرُ نَزْعَتُنا
قصة هابيل وقابيل
وسيدنا ابراهيم
وموسى مع فرعون
قصة يوسف عليه السلام
ومريم البتول وعيسى المسيح
وقوم لُوط وعَاد وثَمود
وغيرهم...
وسائر النبيين!
ومحمد النبي خاتمهم
وصحابته الكرام
ومن آمن بهم...
نور نهتدي بهم طريق النجاة
صراع بين الحق الباطل
هذا هو التاريخ!
"إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً "
نَترك طريق النجاة
ونعشق المَلَذات
في صَخَب الحياة
نعشق تَرَف الكلمات
كلام في العُموميات ...
وكأننا لا حضارة لنا ولا تاريخ
فُتنا بحضارة غيرنا !
نصفنا مؤجر
وعُرات في النصف الثاني
في مشاكلنا نُبَصِر
ومستقبلنا تفسير احلام
أو عَرّاف يكتب حِجابات
أو حاكم ظالم
ملعون مجنون
لا يرى إلا نفسه
ولا تَرَون إلا ما يرى!
أين نحن اليوم من قراءة التاريخ؟!
واليوم العلماء يقرون
عن سُنة الكون في خطر!
ألا نسمع أو لا نرى؟!
عن تاريخ البشر وما جرى؟
تُخرق طبقة الازون
تُدمر الغابات
بُحورنا محيطاتنا
مُلِئت نفيات
وصِراعات هنا وهناك
نَقتل بوحشية نُدمر بقسوة
نُجَوِع الرجال والاطفال والنساء
وأينما كنا نُدمر أصل الحياة
عُذرية ما حولنا أُغتصبت
كما أُغتصب بني البشر
عُصَات لا نتعلم!
أصابنا الصُم والبُكم
و عُميت الأبصار...
كلن يفسر على هواه!
للطُرق فروع
وزواريب ومتهات...
رأس الحِكمة مَخافة الله
"وَنَفْس وَمَا سَوَّاهَا
فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا
قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا
وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَ "
تسبيح الله...
والدعاء عبادة
و تاجها العمل!
" لَيْسَ الإِيمَانُ بِالتَّمَنِّي وَلا بِالتَّحَلِّي
وَلَكِنْ مَا وَقَرَ فِي الْقَلْبِ
وَصَدَّقَهُ الْعَمَلُ "
بنور الله نهتدي
الله خلقنا بِتَمَيز
" خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ"
ومن العدم باقي خلق الله
"وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ
وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ
وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا"
التاريخ يشهد على عالمنا
كُلما ضَلَلنا سبيل الهدى
عصفت رياح الشَر بنا
عالمنا لا يهتدي بطبعه
كما الخير فينا
الشَرُ نَزْعَتُنا
قصة هابيل وقابيل
وسيدنا ابراهيم
وموسى مع فرعون
قصة يوسف عليه السلام
ومريم البتول وعيسى المسيح
وقوم لُوط وعَاد وثَمود
وغيرهم...
وسائر النبيين!
ومحمد النبي خاتمهم
وصحابته الكرام
ومن آمن بهم...
نور نهتدي بهم طريق النجاة
صراع بين الحق الباطل
هذا هو التاريخ!
"إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً "
نَترك طريق النجاة
ونعشق المَلَذات
في صَخَب الحياة
نعشق تَرَف الكلمات
كلام في العُموميات ...
وكأننا لا حضارة لنا ولا تاريخ
فُتنا بحضارة غيرنا !
نصفنا مؤجر
وعُرات في النصف الثاني
في مشاكلنا نُبَصِر
ومستقبلنا تفسير احلام
أو عَرّاف يكتب حِجابات
أو حاكم ظالم
ملعون مجنون
لا يرى إلا نفسه
ولا تَرَون إلا ما يرى!
أين نحن اليوم من قراءة التاريخ؟!
واليوم العلماء يقرون
عن سُنة الكون في خطر!
ألا نسمع أو لا نرى؟!
عن تاريخ البشر وما جرى؟
تُخرق طبقة الازون
تُدمر الغابات
بُحورنا محيطاتنا
مُلِئت نفيات
وصِراعات هنا وهناك
نَقتل بوحشية نُدمر بقسوة
نُجَوِع الرجال والاطفال والنساء
وأينما كنا نُدمر أصل الحياة
عُذرية ما حولنا أُغتصبت
كما أُغتصب بني البشر
عُصَات لا نتعلم!
أصابنا الصُم والبُكم
و عُميت الأبصار...
