فِِي زَيرجَداتِ الرَبيِع , بَيِنَ مَدائِن الشَهد , عَلى أَلوانِ
الأَحَلام , مِن نَمارقِ الشَوق , فَوقَ طِينِ الشَرف , يَنبَلجُ لَحنَ
قَصائِدِي , لأَنَكِ القافِيةُ , قِطافُ شِعِرِي , عَندَحَدائقِ
الاَشتِياقَ , أُرجُوحةُ غُروبِ , تَرقبُ أَنفِجارَمَسلاتِ الأَلهامِ ,
عَلى رَصيِف الوَفاءِ تَنشُرنِي خَطواتُ الدُموع , أَتَوسلُ خَيالَكِ وَلو
مُزحةٍ , مِن غَيمِ بَوارحِ تَموز..... أَحُبِك...