نحن أُمة هابيل!
ولسنا أُمة مهابيل
ظُلمت و قُهرت
قابيل قتل أخيه هابيل
هذا ما حصل لأُمتنا
أمة الإسلام كانت في حفظ الله
امتدت جذورها
من حدود الصين شرقاً
حتى إن اليوم جذورنا داخلها!
في غربها الأندلس
عشق العلوم والثقافة منهجها
جيرانها يعظمونهم
أبناؤهم يتباهون بلبس أزيائها
من علومها يَغْرِفون
علوم الفيزياء والكيمياء والهندسة
وعلوم الجبر والطب وغيرها
ويتعطرون عطرها...
قرون في اشبيليا وغرناطة
في أوروبا...
عند أسوار فْيَنَا عَسْكَرَ عسكرنا
في روسيا اليوم...
من زمن عمر الفاروق كان الفتح !
وصل للشيشان وما حولها
في أرض البلقان رُفِعَت رايَتُنا
في بلاد السند والهند
أكثر من ست مئة عام حَكَمنا
إمتد حكمنا من باكستان لإيران
لتركيا وصولاَ لليونان...
البحر الأبيض سلطانه سلطاننا
الرباط، عيون ساهرة رجال شجعان!
دولة الإسلام...
معاشها والعيش فيها بحرية
من أشرك ومن وَحَدَ
ومن كانت عبادته الأوثان
وخَصَّ أهل الكتاب!
بأكل طعامهم ولكم منهم أخوالا...
ومن يشأ فليؤمن ومن يشأ فليكفر
لا أكراه في الدين!
ديننا دين الرحمة
في حربنا ممن عادانا
لا تقتل امرأة ولا طفل
ولا شيخ ولا عجوز
ولا رجال الدين
ولا تهدم صومعة!
حتى الحيوان له حقوق في ذمتنا
سدنا العالم بفكرنا
كان ينبوع صافي بِهَدي ربنا!
تغير زماننا...
بعد أن أضعنا الفَهْم لدينا
وجاءنا من يُفْهِمَنا أن ديننا مصيبتنا
وان نهضتكم بفكرنا !
ولا بد من فصل الدين عن الدنيا
وأعادونا إلى الجاهلية الأولى!
مزقت دولتنا أوطانا...
الصهاينة ومن تَصَهْيَن في محافلهم
رسموا لنا خريطة طريقنا!
مَنافِع الدنيا غَرتهم ...
باعوا أنفسهم ودينهم حتى أهلهم!
أسسوا الأحزاب لتفريقنا
فكان حزب تركيا الفتاة !
لا نريد أحد من إخوتنا
نسوا أن مَجدهم وتاريخهم
وتاريخ العرب وسائر الأوطان !
لولا الإسلام ما كُنا...
حزب تركيا الفتاة
ولِدَ أخ لنا من زنا وفُرض علينا
الفتاة وليدة صهيون !
اختصبها سياسيون غربيون
والعجب العُجاب في بلاد العرب
بلاد الشهامة والشرف
ظهر حزب العروبة الفتاة
الصبية الفتية تتسكع في شوارعنا
أصابنا الغرام بحبها...
ما أصاب إخواننا
والمرض تفشى فيما بيننا!
أولاد الزنا لا أخلاق لهم
بلادهم، دينهم، أهلهم، لا تهمهم!
هم اقرب لأعدائنا...
أولاد الزنا أولادهم لا أولادنا!
يأتمرون بأمرهم أذلاء
فالتُدمر وتُمزق أوطاننا...
ابن الزنا في خمارتهم !
في مراقصهم
في أحضان نسائهم
ابن الزنا يأتينا بأولاد الزنا
ليحكموننا !
ولسنا أُمة مهابيل
ظُلمت و قُهرت
قابيل قتل أخيه هابيل
هذا ما حصل لأُمتنا
أمة الإسلام كانت في حفظ الله
امتدت جذورها
من حدود الصين شرقاً
حتى إن اليوم جذورنا داخلها!
في غربها الأندلس
عشق العلوم والثقافة منهجها
جيرانها يعظمونهم
أبناؤهم يتباهون بلبس أزيائها
من علومها يَغْرِفون
علوم الفيزياء والكيمياء والهندسة
وعلوم الجبر والطب وغيرها
ويتعطرون عطرها...
قرون في اشبيليا وغرناطة
في أوروبا...
عند أسوار فْيَنَا عَسْكَرَ عسكرنا
في روسيا اليوم...
من زمن عمر الفاروق كان الفتح !
وصل للشيشان وما حولها
في أرض البلقان رُفِعَت رايَتُنا
في بلاد السند والهند
أكثر من ست مئة عام حَكَمنا
إمتد حكمنا من باكستان لإيران
لتركيا وصولاَ لليونان...
البحر الأبيض سلطانه سلطاننا
الرباط، عيون ساهرة رجال شجعان!
دولة الإسلام...
معاشها والعيش فيها بحرية
من أشرك ومن وَحَدَ
ومن كانت عبادته الأوثان
وخَصَّ أهل الكتاب!
بأكل طعامهم ولكم منهم أخوالا...
ومن يشأ فليؤمن ومن يشأ فليكفر
لا أكراه في الدين!
ديننا دين الرحمة
في حربنا ممن عادانا
لا تقتل امرأة ولا طفل
ولا شيخ ولا عجوز
ولا رجال الدين
ولا تهدم صومعة!
حتى الحيوان له حقوق في ذمتنا
سدنا العالم بفكرنا
كان ينبوع صافي بِهَدي ربنا!
تغير زماننا...
بعد أن أضعنا الفَهْم لدينا
وجاءنا من يُفْهِمَنا أن ديننا مصيبتنا
وان نهضتكم بفكرنا !
ولا بد من فصل الدين عن الدنيا
وأعادونا إلى الجاهلية الأولى!
مزقت دولتنا أوطانا...
الصهاينة ومن تَصَهْيَن في محافلهم
رسموا لنا خريطة طريقنا!
مَنافِع الدنيا غَرتهم ...
باعوا أنفسهم ودينهم حتى أهلهم!
أسسوا الأحزاب لتفريقنا
فكان حزب تركيا الفتاة !
لا نريد أحد من إخوتنا
نسوا أن مَجدهم وتاريخهم
وتاريخ العرب وسائر الأوطان !
لولا الإسلام ما كُنا...
حزب تركيا الفتاة
ولِدَ أخ لنا من زنا وفُرض علينا
الفتاة وليدة صهيون !
اختصبها سياسيون غربيون
والعجب العُجاب في بلاد العرب
بلاد الشهامة والشرف
ظهر حزب العروبة الفتاة
الصبية الفتية تتسكع في شوارعنا
أصابنا الغرام بحبها...
ما أصاب إخواننا
والمرض تفشى فيما بيننا!
أولاد الزنا لا أخلاق لهم
بلادهم، دينهم، أهلهم، لا تهمهم!
هم اقرب لأعدائنا...
أولاد الزنا أولادهم لا أولادنا!
يأتمرون بأمرهم أذلاء
فالتُدمر وتُمزق أوطاننا...
ابن الزنا في خمارتهم !
في مراقصهم
في أحضان نسائهم
ابن الزنا يأتينا بأولاد الزنا
ليحكموننا !
