ابتسامتى
أين أنتِ
يا اِبتسامتى ؟؟
أين ذهبتِ ؟
وكيف اختفيتِ !!
أبحث عنكِ
بين الساعاتِ
و الأيام
وعقارب الزمان
سألتُ نفسى
لما أبحثُ
عنكِ و أنا
محبوس بقوقعة
الاحزانِ
آه ... و ألف آه
صرخات
جاشت من
الويلاتِ
و قد اِعتصرني
الوجع من
كثره النبضات
و بتُ أسال
حزني القاسي
لما ألبستني
ثوب الحداد
و أذقتني و
الأحباب ِبعاد
وصنعت من
دمع عيني المداد
حتى صار
يحيقُ بى
السواد
ك لون
عتمة الليل
المُعتاد
و اكتسحتني
سُحب الآلم
والعناد
ولكم تمنيتُ
ان اخلع الحزن
من الاوتاد
و أوقظ ابتسامتي
من المِهاد
علّ أخذ
منها جرعة
و زاد
ولكن قابلنى
الحزن بالعناد
فصارعته لاجد
في ثغراته
الوداد
ليحن ويبعد
عنى الارق
والسُهاد
و التقى أنا
و ابتسامتى
على الميعاد
و أعيش باسم
الثغرِ دون أصفاد
أين أنتِ
يا اِبتسامتى ؟؟
أين ذهبتِ ؟
وكيف اختفيتِ !!
أبحث عنكِ
بين الساعاتِ
و الأيام
وعقارب الزمان
سألتُ نفسى
لما أبحثُ
عنكِ و أنا
محبوس بقوقعة
الاحزانِ
آه ... و ألف آه
صرخات
جاشت من
الويلاتِ
و قد اِعتصرني
الوجع من
كثره النبضات
و بتُ أسال
حزني القاسي
لما ألبستني
ثوب الحداد
و أذقتني و
الأحباب ِبعاد
وصنعت من
دمع عيني المداد
حتى صار
يحيقُ بى
السواد
ك لون
عتمة الليل
المُعتاد
و اكتسحتني
سُحب الآلم
والعناد
ولكم تمنيتُ
ان اخلع الحزن
من الاوتاد
و أوقظ ابتسامتي
من المِهاد
علّ أخذ
منها جرعة
و زاد
ولكن قابلنى
الحزن بالعناد
فصارعته لاجد
في ثغراته
الوداد
ليحن ويبعد
عنى الارق
والسُهاد
و التقى أنا
و ابتسامتى
على الميعاد
و أعيش باسم
الثغرِ دون أصفاد
