قُلوبٌ تُوشِك ُ إن تَعمى ، لولا بعض أغاريدَ على سَطر ٍ يَكتنز ُ المَعنى ،
في غمرة ِ وهج الروح ، أواصل ُ بَوحي ، تتعثر ُ حينا ً كلماتي ، وتجافيني
مملكة ٌ أتكهن ُ منها أسرار َ طريق ْ ، وأوشك ُ أن أسقط َ برتابة ِ ضجر ٍ
يَتداعى .
كَمْ حاولت ُ أُناجي الحُلم َ وأوقد ُ شمعا ً بقتامة ِ ليّلي ، يا ربي ذهَبَت ْ أيام ُ صباي ، ما بين َ الحرب وبين َ الحرب ، وأغمَضت ُ العين َ لكي أنجو من فأس ِ الحَطّاب ، وماتت فوق دفاتر أيامي آهات ُ طريق.
أبتدع ُ الحبَ ، معان ٍ لا تشبه لهفة روحي ، أركض ُ خلف َ سراب ٍ يغشى المهووسين َ بنار ِ الفَقد ِ ، تلوح ُ بكفي خطوات الموت المَجّاني ّ ، جراح ٌ تعلو ، أسماء ٌ تَتَمَرَد ُ ، مَلعون ٌ مَن آخى بين الموت وبين َ طريق ٍ آمِن ، ياجرح َ الروح ، صراخ المغدورين َ ، بحُمّى (سبايكر ) ، ياوَجعا ً يسكن ُ رأسي ، هَل ْ كان َ رصاص ٌ أم ْعار ٌ يتغلغل ُ في ناصيةِ المُدن الملعونة ِ ، يا جرح َ الروح ، ستهمل ُ آثار خطاك َ الأيام ، وتبقى صُور النَزف شَواهِد َ ، في نهر ٍ يبكي ، فاجعة َ الغدر ِ ، يُصَرِّح ُ للآتين َ ، هُنا مات َ الإنسان.
كَمْ حاولت ُ أُناجي الحُلم َ وأوقد ُ شمعا ً بقتامة ِ ليّلي ، يا ربي ذهَبَت ْ أيام ُ صباي ، ما بين َ الحرب وبين َ الحرب ، وأغمَضت ُ العين َ لكي أنجو من فأس ِ الحَطّاب ، وماتت فوق دفاتر أيامي آهات ُ طريق.
أبتدع ُ الحبَ ، معان ٍ لا تشبه لهفة روحي ، أركض ُ خلف َ سراب ٍ يغشى المهووسين َ بنار ِ الفَقد ِ ، تلوح ُ بكفي خطوات الموت المَجّاني ّ ، جراح ٌ تعلو ، أسماء ٌ تَتَمَرَد ُ ، مَلعون ٌ مَن آخى بين الموت وبين َ طريق ٍ آمِن ، ياجرح َ الروح ، صراخ المغدورين َ ، بحُمّى (سبايكر ) ، ياوَجعا ً يسكن ُ رأسي ، هَل ْ كان َ رصاص ٌ أم ْعار ٌ يتغلغل ُ في ناصيةِ المُدن الملعونة ِ ، يا جرح َ الروح ، ستهمل ُ آثار خطاك َ الأيام ، وتبقى صُور النَزف شَواهِد َ ، في نهر ٍ يبكي ، فاجعة َ الغدر ِ ، يُصَرِّح ُ للآتين َ ، هُنا مات َ الإنسان.