أطال الفكر فى حالى كروبى وكاد الليل يملأها دروبى
فما صححت فى سيرى مسارى وما أغلقت بابا من ذنوبى
وما أرسلت خيلا من ضميرى وماعاجلت نفسى بالحروب
وأجرانى ضلالى فى وحالى وأسكننى خبالى فى سروبى
كما أستغشيت من حلى ثيابى وأودعت المحرم بالجيوب
كسيت الستر فى سرى وجهرى وأن الأن ياخرقى توبى
تصومين الفرائض فى توالى وتبغين التواصل فى حزوبى
بكل الشر أسستى طريقى وأردفتى المهالك فى ركوبى
قصدتى البئر حتى تقذفينى بسؤ الختم تختارى غروبى
طليقا إنما أنتى وثاقى على وإن عزى فى هروبى
ساحكم قبضتى من ذل ساقى وأصبح عاكفا حتى تئوبى
والبس شقوتى تحتى نعالى وأكنس ران فسقى من قلوبى
على الرحمن فى هذا أعتمادى وأطلبه مدادا بالجروب
وأذكر هادم اللذات دوما إذا ماهمتى بلغت لغوبى
فتدفع هالتى منى نشاطى وأرجع تارة أسقى حبوبى
وأربطها بتقوى الله مجرى فتثمر صحوتى ألمى ضروبى
بعيش تحت فضل الله شكرا وصبرا عند إنزال الكروب
فما صححت فى سيرى مسارى وما أغلقت بابا من ذنوبى
وما أرسلت خيلا من ضميرى وماعاجلت نفسى بالحروب
وأجرانى ضلالى فى وحالى وأسكننى خبالى فى سروبى
كما أستغشيت من حلى ثيابى وأودعت المحرم بالجيوب
كسيت الستر فى سرى وجهرى وأن الأن ياخرقى توبى
تصومين الفرائض فى توالى وتبغين التواصل فى حزوبى
بكل الشر أسستى طريقى وأردفتى المهالك فى ركوبى
قصدتى البئر حتى تقذفينى بسؤ الختم تختارى غروبى
طليقا إنما أنتى وثاقى على وإن عزى فى هروبى
ساحكم قبضتى من ذل ساقى وأصبح عاكفا حتى تئوبى
والبس شقوتى تحتى نعالى وأكنس ران فسقى من قلوبى
على الرحمن فى هذا أعتمادى وأطلبه مدادا بالجروب
وأذكر هادم اللذات دوما إذا ماهمتى بلغت لغوبى
فتدفع هالتى منى نشاطى وأرجع تارة أسقى حبوبى
وأربطها بتقوى الله مجرى فتثمر صحوتى ألمى ضروبى
بعيش تحت فضل الله شكرا وصبرا عند إنزال الكروب