حَدقات العُيون..
في ظَمْأتها شَردت..
وعلى الأجفانِ أعلنتْ عِصيانا..
وثارت على ليلٍ..
بَدا في طُغيانه قاتمٌ..
كَأشدّ ألوان السَواد بُهتانا..
تَدعو إلى ابصارٍ ..
كان الغَمضُ في مَاضيه..
يَصعبُ غَفوهِ أحيانا..
ويَرتجي حُلماً..
من حُقول أرضنا..
وكم كان في الأحلام
ِ يُحبُ هَدايانا ..
يَانظرةً في أفقِ الغيث ..
عَانتْ هَوانا..
فَحملتْ في الضَمير إيمَانا..
سَلامٌ على رمادك المَنثور..
وألفُ لا ...!
لقوسِ قزحٍ مُزيف..
مِن صُنع إنسَانا..!!
في ظَمْأتها شَردت..
وعلى الأجفانِ أعلنتْ عِصيانا..
وثارت على ليلٍ..
بَدا في طُغيانه قاتمٌ..
كَأشدّ ألوان السَواد بُهتانا..
تَدعو إلى ابصارٍ ..
كان الغَمضُ في مَاضيه..
يَصعبُ غَفوهِ أحيانا..
ويَرتجي حُلماً..
من حُقول أرضنا..
وكم كان في الأحلام
ِ يُحبُ هَدايانا ..
يَانظرةً في أفقِ الغيث ..
عَانتْ هَوانا..
فَحملتْ في الضَمير إيمَانا..
سَلامٌ على رمادك المَنثور..
وألفُ لا ...!
لقوسِ قزحٍ مُزيف..
مِن صُنع إنسَانا..!!