وزارني هذا المساء طيف سعاد...
وليل سعاد...
وقرب... وبعد...
وشكل وصمت... وصوت سعاد...
فرحت إلى الرسائل اجري ...أخط إلى التي صورتها ليّ الليالي بدرا ونجما...وأنها هي الممر الوحيد بين حقيقتي وخيالي...
فكتبت رسالتي هاته...
إلى التي أسميتها في المجاز سعاد ...
و التي كتبت لي هذا المساء...أتدري نزار أنني أشتهي أن أذهب للبحر الآن لأروي له حكايتي وكيف هدّني الشوق ...فلي رغبة كبيرة في مصافحته .....
فكتبت لها:بربك لا تذكّريني بلحظات المصيف والعناق واللّقيا...والبحر كان شاهدا ...وشاهدا ...والنوارس كلها فرحت لنا طربا ...........ولان البحر بعيدا عني ولأنني اشتقاقك حد البحر... وحد المسافة الفاصلة بين قلب وقلب ...وروح وروح سميتك في المجاز سعاد...
سعاد...
سعاد...
واعلم انك أروع من سعاد وألف سعاد .
وليل سعاد...
وقرب... وبعد...
وشكل وصمت... وصوت سعاد...
فرحت إلى الرسائل اجري ...أخط إلى التي صورتها ليّ الليالي بدرا ونجما...وأنها هي الممر الوحيد بين حقيقتي وخيالي...
فكتبت رسالتي هاته...
إلى التي أسميتها في المجاز سعاد ...
و التي كتبت لي هذا المساء...أتدري نزار أنني أشتهي أن أذهب للبحر الآن لأروي له حكايتي وكيف هدّني الشوق ...فلي رغبة كبيرة في مصافحته .....
فكتبت لها:بربك لا تذكّريني بلحظات المصيف والعناق واللّقيا...والبحر كان شاهدا ...وشاهدا ...والنوارس كلها فرحت لنا طربا ...........ولان البحر بعيدا عني ولأنني اشتقاقك حد البحر... وحد المسافة الفاصلة بين قلب وقلب ...وروح وروح سميتك في المجاز سعاد...
سعاد...
سعاد...
واعلم انك أروع من سعاد وألف سعاد .
