لـمَّـا عَــشِـقـتُـكِ "أزهـرَ الـقـداحُ"
... و زَهَــتْ حـيـاتـي غَـنَّـت الأفــراحُ
... و زَهَــتْ حـيـاتـي غَـنَّـت الأفــراحُ
و تَجـمَعـتْ حَولـي تـغـاريدُ الـهَنَـا
... و تَـولَّـــت الأهَـــات و الأتــراحُ
... و تَـولَّـــت الأهَـــات و الأتــراحُ
و تَـمَـايلتْ طَـرباً غُـصـونُ مَحـبتي
... مُـخـضَـرةً لـمَّـا دنَــى الـتُـفـاحُ
... مُـخـضَـرةً لـمَّـا دنَــى الـتُـفـاحُ
ضَـاعَت دُروبي مِن شَـذاكِ تَعَطرَت
... جُــمّـارُ حُسنكِ طَــيّــبٌ فَــواحُ
... جُــمّـارُ حُسنكِ طَــيّــبٌ فَــواحُ
و بـنـظـرةٍ منـكِ الهـمـومُ تطايرتْ
... سَـكـنَ الـفُـؤادُ بهـمـسـةٍ يَـرتَـاحُ
... سَـكـنَ الـفُـؤادُ بهـمـسـةٍ يَـرتَـاحُ
أنوارُ خــدكِ فـي سَـمايَ تَبَسمَتْ
... فـانـشَــقَّ "من بينِ الظلامِ صـباحُ"
... فـانـشَــقَّ "من بينِ الظلامِ صـباحُ"
أشـرقـتِ في قلبي فَـدقَّ حَـنَـانـهُ
... و سـعـادة طَــابَــتْ بـهـا الأرواحُ
... و سـعـادة طَــابَــتْ بـهـا الأرواحُ
لا تَـغـربي أبَـدا فـإنّي عَـاشــقٌ
